ؤ
فجرت الفنانة ليلى غفران والدة القتيلة هبة العقاد مفاجأة حول مقتل ابنتها وصديقتها نادين فى حادث حى «الندى» بمدينة الشيخ زايد، عندما أكدت فى تصريحات خاصة لـ«اليوم السابع» أنها لم تتحدث عن قاتل ابنتها وصديقتها مع التليفزيون المغربى ولاغيره، ونفت كل مايكتب على لسانها فى الصحف ووسائل الإعلام الأخرى قائلة: «كل مانشر على لسانى أكاذيب ولاأعرف لماذا يختلقون كلاما على لسانى».
وقالت ليلى غفران: «فوجئت صباح السبت الماضى باستدعاء نيابة جنوب القاهرة لى وسؤالى لمدة ساعة ونصف الساعة، حيث قال لى المحامى العام سنعيد فتح القضية ولا أعرف لماذا ؟ وتم استجوابى للمرة الثانية عن ابنتى وعلاقاتها بزوجها وهل كانت هبة معتادة السهر خارج «البيت» وأسئلة أخرى كانت النيابة قد سألتنى فيها قبل ذلك».
وعندما سألناها عن رأيها فى الشكوك التى تحيط باتهام محمود سيد عبد الحفيظ والقول إنه ليس هو القاتل الحقيقى، قالت ليلى: «أنا لا أعرف وده شغل المباحث والنيابة»، وأضافت أن الحقيقة الكاملة ستظهر بعد تحليل الـ DNA ورفع كل البصمات من الشقة، مشيرة إلى أن التقرير النهائى لم يصل حتى الآن. وعن حكاية الأموال والمجوهرات الخاصة بهبة، رفضت ليلى غفران الحديث بشكل نهائى عن هذا الموضوع.
على الصعيد نفسه قال حسن أبو العينين محامى ليلى غفران إن الفنانة ليلى غفران حصلت على تفسيرات من النيابة عن المعلومات التى قدمتها، وأكد محامى غفران أن القضية تهلهلت حاليا بعد أن دخلت وسائل الإعلام طرفا فيها..! ونفى حسن اطلاع ليلى على أى تقارير فنية تخص القضية..
من ناحيته أشار أحمد جمعة شحاتة، محامى المتهم، إلى أنه فى حالة إحالة موكله إلى المحكمة فإنه يضمن البراءة فى القضية خاصة أن تقارير الطب الشرعى لم تظهر حتى الآن. وعدم وجد معقولية لارتكاب المتهم محمود سيد القضية بمفرده فى ظل وجود شكوك عديدة حول الأشخاص الذين ارتبط اسمهم بالقضية. وكذلك تحريات المباحث التى استندت إليها القضية مثل وجود الموبايل. لأن المتهم أكد أن الموبايل الذى استندت إليه المباحث للاستدلال على المتهم, من ناحية أخرى تتشابك الخيوط أكثر فى قضية مقتل هبة العقاد ابنة الفنانة ليلى غفران، وصديقتها نادين جمال، وسط تناقضات ومفاجآت تظهر كل لحظة.. عاشتها النيابة العامة على مدار الأيام الماضية مما دعا النائب العام للاطلاع بنفسه على القضية عدة مراتن كما انتقل التحقيق من نيابة 6 أكتوبر الجزئية ليجريه المستشار حمادة الصاوى - المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة - حركة التنقلات فى النيابة يدور وراءها كواليس فى القضية تدفع لاحتمال صدور قرار من النائب العام بحظر النشر فيها.
بعد أن ظهرت وقائع جديدة، مرتبطة بالقضية.. دفعت أحمد جمعة شحاتة محامى المتهم للتكهن بأن وراء ارتكاب الجريمة تنظيم محترف «مافيا» لها يد فيها، وقال: أعتقد أن من ارتكب الجريمة ليس شخصا بمفرده، ولكن يوجد معه شركاء.. وأن المجرمين مازالوا طلقاء حتى الآن.. بينما نفى المحامى حسن أبوالعينين محامى الفنانة ليلى غفران مشاهدة موكلته «السى دى» المزعوم لابنتها قبل وفاتها بلحظات، وقال لم نطلع على شىء حتى الآن، وننتظر نتيجة التحقيق فيه، خاصة أن الفنانة ليلى غفران قدمت معلومات جديدة للنيابة.
وقال جمعة محامى المتهم محمود سيد إن الوقائع الجديدة التى تظهر فى القضية تؤكد براءة موكله محمود سيد، ومنها «السى دى» الذي تم إرساله لجريدة «المصرى اليوم» الخاص بتصوير هبة العقاد قبل وفاتها فى المستشفى، يشير سواء فى حالة ثبوت تزييفه أو صحته، إلى أن هناك يدا خفية فى الموضوع تسعى إلى التلاعب فى القضية، وتسعى إلى إبعاد التفكير فيها.. خاصة أن واقعة «السى دى» الذى تم إرساله عمدا لـ «المصرى اليوم» تبدو منظمة وربما تفتح الشكوك حول متهم بعينه.
فجرت الفنانة ليلى غفران والدة القتيلة هبة العقاد مفاجأة حول مقتل ابنتها وصديقتها نادين فى حادث حى «الندى» بمدينة الشيخ زايد، عندما أكدت فى تصريحات خاصة لـ«اليوم السابع» أنها لم تتحدث عن قاتل ابنتها وصديقتها مع التليفزيون المغربى ولاغيره، ونفت كل مايكتب على لسانها فى الصحف ووسائل الإعلام الأخرى قائلة: «كل مانشر على لسانى أكاذيب ولاأعرف لماذا يختلقون كلاما على لسانى».
وقالت ليلى غفران: «فوجئت صباح السبت الماضى باستدعاء نيابة جنوب القاهرة لى وسؤالى لمدة ساعة ونصف الساعة، حيث قال لى المحامى العام سنعيد فتح القضية ولا أعرف لماذا ؟ وتم استجوابى للمرة الثانية عن ابنتى وعلاقاتها بزوجها وهل كانت هبة معتادة السهر خارج «البيت» وأسئلة أخرى كانت النيابة قد سألتنى فيها قبل ذلك».
وعندما سألناها عن رأيها فى الشكوك التى تحيط باتهام محمود سيد عبد الحفيظ والقول إنه ليس هو القاتل الحقيقى، قالت ليلى: «أنا لا أعرف وده شغل المباحث والنيابة»، وأضافت أن الحقيقة الكاملة ستظهر بعد تحليل الـ DNA ورفع كل البصمات من الشقة، مشيرة إلى أن التقرير النهائى لم يصل حتى الآن. وعن حكاية الأموال والمجوهرات الخاصة بهبة، رفضت ليلى غفران الحديث بشكل نهائى عن هذا الموضوع.
على الصعيد نفسه قال حسن أبو العينين محامى ليلى غفران إن الفنانة ليلى غفران حصلت على تفسيرات من النيابة عن المعلومات التى قدمتها، وأكد محامى غفران أن القضية تهلهلت حاليا بعد أن دخلت وسائل الإعلام طرفا فيها..! ونفى حسن اطلاع ليلى على أى تقارير فنية تخص القضية..
من ناحيته أشار أحمد جمعة شحاتة، محامى المتهم، إلى أنه فى حالة إحالة موكله إلى المحكمة فإنه يضمن البراءة فى القضية خاصة أن تقارير الطب الشرعى لم تظهر حتى الآن. وعدم وجد معقولية لارتكاب المتهم محمود سيد القضية بمفرده فى ظل وجود شكوك عديدة حول الأشخاص الذين ارتبط اسمهم بالقضية. وكذلك تحريات المباحث التى استندت إليها القضية مثل وجود الموبايل. لأن المتهم أكد أن الموبايل الذى استندت إليه المباحث للاستدلال على المتهم, من ناحية أخرى تتشابك الخيوط أكثر فى قضية مقتل هبة العقاد ابنة الفنانة ليلى غفران، وصديقتها نادين جمال، وسط تناقضات ومفاجآت تظهر كل لحظة.. عاشتها النيابة العامة على مدار الأيام الماضية مما دعا النائب العام للاطلاع بنفسه على القضية عدة مراتن كما انتقل التحقيق من نيابة 6 أكتوبر الجزئية ليجريه المستشار حمادة الصاوى - المحامى العام لنيابات جنوب الجيزة - حركة التنقلات فى النيابة يدور وراءها كواليس فى القضية تدفع لاحتمال صدور قرار من النائب العام بحظر النشر فيها.
بعد أن ظهرت وقائع جديدة، مرتبطة بالقضية.. دفعت أحمد جمعة شحاتة محامى المتهم للتكهن بأن وراء ارتكاب الجريمة تنظيم محترف «مافيا» لها يد فيها، وقال: أعتقد أن من ارتكب الجريمة ليس شخصا بمفرده، ولكن يوجد معه شركاء.. وأن المجرمين مازالوا طلقاء حتى الآن.. بينما نفى المحامى حسن أبوالعينين محامى الفنانة ليلى غفران مشاهدة موكلته «السى دى» المزعوم لابنتها قبل وفاتها بلحظات، وقال لم نطلع على شىء حتى الآن، وننتظر نتيجة التحقيق فيه، خاصة أن الفنانة ليلى غفران قدمت معلومات جديدة للنيابة.
وقال جمعة محامى المتهم محمود سيد إن الوقائع الجديدة التى تظهر فى القضية تؤكد براءة موكله محمود سيد، ومنها «السى دى» الذي تم إرساله لجريدة «المصرى اليوم» الخاص بتصوير هبة العقاد قبل وفاتها فى المستشفى، يشير سواء فى حالة ثبوت تزييفه أو صحته، إلى أن هناك يدا خفية فى الموضوع تسعى إلى التلاعب فى القضية، وتسعى إلى إبعاد التفكير فيها.. خاصة أن واقعة «السى دى» الذى تم إرساله عمدا لـ «المصرى اليوم» تبدو منظمة وربما تفتح الشكوك حول متهم بعينه.