زى الهوا

اهلا بك يازائر الكريم ليس لديك صلحيات يجب عليك الدخول او التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

زى الهوا

اهلا بك يازائر الكريم ليس لديك صلحيات يجب عليك الدخول او التسجيل

زى الهوا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
زى الهوا

فلاشات مضحكة , اغاني عربية , صور مضحكة , نكت و طرائف , الغاز محيرة , حكم و امثال , ابراج عربية , موسيقى عربية , شات , حركات المسنجر , ملفات مضحكة , دردشة , خفايا الماسنجر و المذيد


2 مشترك

    خد وهات (نقد فى نقد)

    avatar
    Tammam21
    عضو مجتهد
    عضو مجتهد


    عدد الرسائل : 1198
    العمر : 41
    العمل : English Teacher
    الهوايات : التمثيل والإخراج المسرحى والكمبيوتر وألعابه وبرامجه والنت والسهر والنقد وكرة القدم وألعاب الذكاء
    المزاج : خد وهات (نقد فى نقد) 3910
    السٌّمعَة : 6
    تاريخ التسجيل : 20/10/2007

    خد وهات (نقد فى نقد) Empty خد وهات (نقد فى نقد)

    مُساهمة من طرف Tammam21 الأحد 08 يونيو 2008, 4:37 am


    § للمعترضين
    على ظهور الكابتن (طه بصرى) مرتدياً فوق رأسه كاباً يحمل اسمه، لا علاقة
    بين هذا المشهد وإعلان سمن الهانم الشهير.. فالإعلان الأنسب فى مثل هذه
    الحالة وبعد الخسائر المتوالية من أسمنت السويس، ثم الرجاء فى القاهرة، ثم
    المقاولون العرب، هو إعلان شاى (الشيخ "الشريب")!


    § تم
    إلغاء أحد التدريبات الخاصة بفريق كرة القدم بنادى الزمالك بسبب هجوم
    الناموس على اللاعبين وعدم تمكنهم من مقاومته، لو كان هناك ذكى واحد ضمن
    الموجودين، لاقترح وعلى الفور اللعب على "مصيدة" التسلل.. أو الاستعانة
    بـ(فهيم عمر) لتوفير الجهد وإفساد هجمات الناموس!


    § تراجع
    الحكم الدولى (محمد السيد) عن قرار اعتزاله تم على طريقة المرحوم (عبد
    الفتاح القصرى / المعلم حنفى) فى فيلم (ابن حميدو) ومقولته الشهيرة: «أنا
    كلمتى متنزلش الأرض أبداً».. لم أعرف رد فعل (جمال الغندور) على وجه
    الدقة، وإن كنت أعتقد أنه نفس رد فعل المرحوم (توفيق الدقن / الباز أفندى)
    فى نفس الفيلم المذكور بعبارته الشهيرة ـ بتصرف ـ «الصفارة دى تحطها
    فى...... عينك.. آه»!


    § (زين
    الدين زيدان) أكد ـ فى تصريح شجاع ـ أنه ليس لديه ما يقدمه بعد الآن،
    وأعلن اعتزاله اللعب نهائياً عقب انتهاء مباريات فريقه فى كأس العالم...
    لو سألنا (حسام حسن) متى ستقلد (زيدان) فبالتأكيد الإجابة ستكون نفس إجابة
    (زيزو) وهى «بعد انتهاء مباريات مصر فى كأس العالم» أطال الله أعمارنا
    جميعاً!


    § ما
    هى الميزة الموجودة فى فريق الزمالك وغير موجودة فى الأهلى، والتى تتسبب
    فى فوز الزمالك بمنتهى السهولة على غزل المحلة بعكس ما يحدث مع الأهلى ضد
    نفس الفريق؟! هل لأن لون فانلة الزمالك تشبه لون القطن الذى تقوم عليه
    صناعة الغزل مما يوجد نوعاً من التعاطف مع الزمالك؟! لو كان الأمر كذلك
    فلون فانلة الأهلى يشبه الشطة الحمراء التى تجعل لاعبى الغزل ومدربه فى
    حالة هياج عنيف، يعقبها حالات طبية خاصة وصعبة لا داعى لذكرها هنا.. وإن
    كنت أؤكد أن هذا هو السبب الذى يجبر (الخشاب) على الجلوس على مقعده طوال
    باقى مباريات الدورى!


    § من
    فرط ثقافته، واختلاطها بحماسته، ومزجها مع رغبته فى الإعلان عن حكمته
    ودرايته بكل بواطن الأمور، صرح الكابتن (أيمن يونس) فى برنامج الهدف
    الملاكى (البرنامج هو الملاكى وليس الهدف) أن (رونالدينيو) ينام وهو يحلم
    بمغازلة الكرة، وأن وسادته نفسها على شكل كرة قدم.. لا أعتقد أن (يونس) قد
    شاهد (رونالدينيو) وهو نائم، وإلا لكان قد غير رأيه بخصوص موضوع الوسادة
    وبخصوص كون (رونالدينيو) لاعب كرة، ولظن أن (رونالدينيو) لاعب فروسية!


    § فريق
    كان محترماً وشريفاً، ومدربه كان خلوقاً ومتواضعاً.. لعب مباراة بمنتهى
    الشرف ليس له فيها ناقة ولا جمل، وهزم الفريق الذى كان مرشحاً لبطولة
    الدورى العام وحرمه من تحقيق اللقب، ففاز هو باحترام وتقدير الجميع.. هذا
    الفريق أصبح طوق النجاة للفرق التى تصارع على البقاء فى الدورى فانهزم فى
    مباراتين مشبوهتين أمام أسمنت السويس ثم المقاولين.. هذا الفريق تابع
    لوزارة البترول، وفيما مضى أطلقنا عليه لقب "الحفار" لقوته وقدرته على
    القيام بالمهام الصعبة، والآن يمكننا الاستغناء عن اللقب القديم وإطلاق
    لقب جديد يناسب الفريق تماماً وهو "القمع"!


    § الحاج
    (سيد متولى) أعلن عن استعداده لاستقدام 30 حكم أجنبى فى الموسم القادم
    لإدارة كل مباريات المصرى فى الدورى، وبغض النظر عما إذا كان المصرى سيلعب
    الموسم القادم فى الدورى الممتاز أو لا، إلا أن إعجابى بالفكرة بسبب كونها
    مباشرة وصريحة وتختصر الكثير من الوقت والجهد والاعتراضات، يجعلنى أضيف
    إليها فكرة أخرى لاختصار المزيد من الوقت والجهد وهى عدم إقامة مباراتى
    الزمالك مع الإسماعلى فى الدورى، وإضافة ست نقاط لرصيد الزمالك فى بداية
    الدورى مباشرةً!



    [b]كيف أترك كل هذا ؟!



    تمر
    فترات طويلة جداً بدون أن تقضى عطلة مفيدة، تشعر بعدها أنك قد استعدت
    بعضاً من نشاطك وصفاء عقلك وراحة بالك، واستغنيت فى المقابل عن بعض الهموم
    والمشاغل والمشاكل.. ولم أكن أتصور أن يكون قضاء يوم شم النسيم فى بيت
    ريفى متواضع وسط الحقول الخضراء، وفى قلب الطبيعة التى لم يلوثها بعد
    إرسال تليفزيونى أو خطوط تليفون أو حتى تيار كهربائى، سيكون له كل هذا
    التأثير على نفسى!


    بمجرد
    استنشاق نسيم الصباح ـ لاحظ أنه يوم شم النسيم وما أتينا إلا للشم ـ إلا
    وقفزت فكرة عجيبة إلى عقلى، وهى لماذا نشغل بالنا بكل ما يحدث حولنا؟
    ولماذا لا يعتزل المرء الحياة ويلوذ إلى مثل هذا المكان للأبد، بدون أى
    اتصال بالعالم الخارجى؛ ليحيا حياةً هادئة يشعر فيها بالوقت حقاً بعيداً
    عن اللهاث المستمر منذ أن يدق المنبه فى الصباح وحتى بعد منتصف ليلة اليوم
    التالى، وما بين السيارات والشوارع وإشارات المرور والتليفونات والاتصالات
    والمقابلات والعمل الطويل الممل المرهق، ثم قراءة الصحف ومتابعة
    التليفزيون، واللهاث وراء مئات المحطات التليفزيونية، والالتزام بمواعيد
    المباريات والشد العصبى الناتج عن تشجيع فريقك المفضل، أو ارتفاغ ضغط الدم
    الناتج عن ضياع فرصة أو ضربة جزاء، أو الغثيان الذى يصيبك جرَّاء قراءة
    مقال أو رأى لكاتب حاقد يعتقد أن الناس تصدق اعتقاده بأنه يكتب الإلياذة
    أو الأوديسا بينما ما كنا نقرأه فى مجلات ميكى فى الماضى لهو أكثر قيمة
    وأشد واقعية مما يكتب هو، أو انفجار أحد الأوعية الدموية ـ أو أى انفجار
    آخر ـ ينتج عن سماعك لتصريح مدرب كرة مجذوب يعتقد أن الكون كله يحارب
    فريقه البرئ المستكين المستهدف الذى يتعرض لمائة مؤامرة فى الدقيقة، أو
    تصاب بالصمم المؤقت أو بتقلص فى الفكين من كثرة الضحك نتيجة سماع تصريحات
    يطلقها معتوه ويتوعد فيها الجميع تارة ثم يؤكد أنه أشرف الشرفاء تارة
    أخرى، ثم يعود فى ذات اللحظة للسب واللعن ثم يضحك بطريقة يظنها بريئة ويظن
    مظهره أثناء الضحك يتشابه كثيراً أو قليلاً مع المرحوم (إسماعيل ياسين)!


    لماذا
    لا أقضى ما تبقى من حياتى هنا لأبتعد عن استظراف (محمود معروف)، وبلاهة
    (مدحت خطاب)، وفذلكة (أيمن يونس)، وادعاءات وغل (ممدوح سليمان)، ورمى
    الكلام على طريقة الخالة (فرنسا) من (عبد الفضيل طه)، وسذاجة (عبد الجابر
    أحمد على)، وطيش (عادل أمين)، وتذاكى (محمد سيف) المخلوط بمحاولات فاشلة
    للسخرية تجعل الكل يضحك عليه لا منه، وصراخ (طارق الأدور) الذى يجبر بعض
    المستمعين على إجراء عمليات ترقيع فى الأذن الداخلية بعد سماع صرخاته،
    وسماجة ولزوجة شقيقه (مصطفى الأدور) الذى يقدم ضيوفه وكأنه يقدم لنا
    تورتة، لنكتشف أنه قد قدم لنا تورتة بالخل والثوم، وهل أنسى تقديمه
    لـ(فاروق جعفر) على أنه «الخبير الرياضى الكابتن (فاروق جعفر)»؟! وتحليلات
    (فاروق جعفر) الجهنمية أثناء تواجده فى إستوديوهات التحليل، ثم غرقه فى
    شبر ماء عندما يعمل كمدير فنى على أرض الواقع ـ والظاهر إنها كانت مية مش
    ولابد يعنى على رأى المرحوم (أحمد زكى) فى فيلم (أيام السادات) ـ ومظهر
    (إبراهيم يوسف) الغزال السابق وقطيع الأفيال الحالى، والذى قضيت سنوات
    ضائعة من عمرى أمام شاشة التليفزيون فى محاولة لمعرفة لماذا يضحك
    (إبراهيم) ثم يكشر فى ذات الثانية؟! ثم محاولاتى المستمرة لإحصاء عدد
    مناصب ووظائف (أحمد شوبير) والتى لم أستطع معرفة عددها، وكان الله فى عون
    مصلحة الضرائب وهيئات التأمين الاجتماعى، وفشلى الذى أعلنه صراحةً فى
    معرفة العلاقة الغير شرعية التى تربط (حرب الدهشورى) بكرة القدم فى بلدنا،
    والتى على أساسها تولى رئاسة اتحاد الكرة لزمن لا أذكره، وجلب لنا الكثير
    من المصائب والخراب، ثم ترك مزرعته وتجاهل العناية بالفجل ورعاية الجرجير
    وجمع البيض ليملأ الدنيا ضجيجاً وشكوى من الأهلى الذى ـ على رأيه ـ يخرب
    الكرة المصرية، ثم عاد ليختفى بحجة جمع البيض فى المزرعة، وشقيقه أو زميله
    أو رفيق كفاحه ـ لا أدرى ـ (سمير زاهر) الذى تجده فى كل انتخابات فى
    العالم، فيبدو أنه عاشق الديمقراطية الأول فى هذا الكون، انتخابات اتحاد
    كرة، اتحاد عربى، مجلس شعب، مجلس شورى، كل هذا لا يضر، المهم أن الرجل
    موجود ومتواجد، وكابس على صدور أمثالى وأمثالكم ومَن لا يعجبه فليذهب إلى
    نفس البيت الريفى المتواضع الذى كنت على وشك اعتزال الدنيا فيه!


    لماذا
    أصبر على مشاهدة الكئيب (أحمد رمزى) وهو يؤكد أنه ليس مثل الآخرين، لأن
    الآخرين ولاد الـ(.......) قد فازوا فى مباراة أو اشتروا بعض اللاعبين
    بينما هو لا يفعل هذا الإثم لأنه لا يملك ثمن لتر بنزين يشجعه على شراء
    سيارة أساساً؟ وكيف لا أسخر من (حلمى طولان) الذى يجعلنا نشعر أن بينه
    وبين (جوزيه) ثأراً عائلياً لدرجة أن يطالب بعقاب (جوزيه) على خطأ لم
    يرتكبه ومباراة لم يكن (حلمى) طرفاً فيها؟ وكيف أحترم (شريف الخشاب) الذى
    يأمر لاعبيه بالخشونة والعنف أمام الأهلى، والأهلى فقط، ثم يقف ببراءة على
    خط التماس ويهتف للاعبى الأهلى «فين الروح الرياضية يا كباتن؟!»، وكيف
    أصدق أن (طه بصرى) مدرب خلوق كما يشيعون عنه، وهو يكذب ويقوم بتلفيق
    التصريحات لزملائه المدربين، ثم على أساسها يظن نفسه بطلاً قومياً، ولماذا
    يطلق البعض على أحد اللاعبين لقب (العندليب) بينما هو يستحق وعن جدارة لقب
    (الغراب)؟!


    لماذا
    يحترق دمى من ابتذال البرامج الرياضية فى التليفزيون؟ ولماذا أجبر نفسى
    على متابعة (حمادة إمام) وهو يتكلم أكثر من ضيوفه فى برنامج (فيلجول) ثم
    ينفعل بشدة حتى يحمر وجهه ويخرج علينا أنين المقعد الخاص ـ أؤكد أن الصوت
    ناتج عن أنين المقعد ـ بالكابتن أثناء تعليقه على الأهداف فى برنامج
    (أهداف الأسبوع مع الثعلب)؟ ولماذا فكرت فى الإقلاع عن احتساء القهوة
    نهائياً بعد تجربتى المريرة مع الفقرة الرياضية فى برنامج (البيت بيتك)
    والتى يقدمها الإعلامى الغير موهوب على الإطلاق (حازم إمام)؟ ولماذا أقوم
    باللجوء إلى قرصين فوار بعد متابعة برنامج (بانوراما الرياضة) الذى يقدمه
    (محمود معروف)؟! وما ذنب مخترع التليفزيون فيما يناله منى من لعنات عندما
    أطالع وجه (مصطفى الأدور) على الشاشة؟ ولماذا يستعين التليفزيون بمقدم
    برامج لا يستطيع نطق جملة كاملة بدون التوقف فى وسطها مرتين على الأقل أو
    بالعربى "التهتهة" وبالتأكيد هو (هشام رشاد)؟ وما هى علاقة (علاء وحيد)
    بالرياضة والكرة؟ وهل القناة الرابعة هى قناة مصرية فعلاً؟ أعتقد أن مَن
    يتابع برامجها الرياضية سيكون على يقين بأن الإسماعيلية قد أصبحت جمهورية
    مستقلة.. وهل خُلِق مَن يستطع متابعة أى برنامج رياضى على القنوات السادسة
    والسابعة بدون أن يفكر فى الانتحار؟! ومن أين نأتى بالصبر والسلوان
    الكافيان لمتابعة مباراة أو برنامج بصوت (خالد لطيف)؟! ولماذا نشعر بأن
    وجوهنا تمتلئ بالرزاز عندما يهتف (مصطفى الكيلانى) بجملته الشهيرة «يا خبر
    أبيض»؟! ولماذا تتضاعف نسبة توزيع أقراص (ريفو) المعالج للصداع بعد أى
    مباراة يعلق عليها (طارق الأدور)؟ وهل كان منَّا شخص واحد يمتلك بعد نظر
    وبصيرة كافية ليدرك أن الهدف اليتيم الذى سجله منتخبنا فى كأس العالم 90
    بإيطاليا سيكون وبالاً علينا لأن (مجدى عبد الغنى) يصر على أن يروى قصة
    هذا الهدف خلال كل مباراة يعلق عليها؟ وهل كان يتوقع أحد أن (جمال عبد
    الحميد) لاعب الكرة والمهاجم الشهير والممثل المعتزل يمكنه أن يخترع نظرية
    تحكيمية حول قانون التسلل وهو تسلل الشرابات؟ وهل يقضى (جمال) نصف نهاره
    حقاً فى محاولة التفريق بين فردة شرابه اليمنى والفردة اليسرى؟!


    ما
    الذى يجعلنى أتابع مباراة تبث على الهواء مباشرةً بين الزمالك والإسماعيلى
    ولكنى أعرف نتيجتها مقدماً؟! ولماذا تكون المسافة بين مدينة السويس ومدينة
    الإسماعيلية لا تتعدى مائة كيلو متراً بينما الفارق بين الجمهورين هو آلاف
    السنين والكيلومترات؟ ولماذا يلعب غزل المحلة مبارياته أمام الأهلى كأنهم
    أسود وسباع، ثم يرسلون يستسلمون كالنعاج فى باقى مبارياتهم؟ لماذا قام
    (حسن شحاتة) بضم 24 لاعباً جديداً لمعسكر منتخب مصر الذى استمر 72 ساعة
    وهو يعلم وهم يعلمون وجميعنا يعلم أنه معسكر وهمى لمنتخب وهمى؟ ومتى
    سنشاهد مباريات كل البطولات فى التليفزيون المصرى مرَّة أخرى، وبدون
    تشفير؟!


    سؤال أخير.. متى ستنتهى إجراءات الترميم والتصليح وإعادة البناء ويتم افتتاح إستاد القاهرة؟!

    لماذا
    أرهقت نفسى بكل هذا التفكير؟ ولماذا أرهقتكم بقراءته؟ ولماذا شعرت
    بالإحباط عندما سمعت صوت مَن كانوا معى ينادوننى لتناول وجبة الفسيخ
    والسمك والرنجة؟ ولماذا صرنا على يقين تام بأن الجو الكروى فى مصر... آخر
    زفارة؟!



    [size=12]
    [b]أقـــوال مأثــورة !



    «جبتك يا (عبد المعين) تعيننى، لقيتك يا (عبد المعين) تنعان!»
    [b]............(حازم إمام) لـ(حمادة إمام)




    «أعطنى مهاجم سوبر، وارمنى فى البحر!»
    ............(مانويل جوزيه)



    «لو كان الفقر رجلاً لقتلته!»
    ............أمين صندوق نادى الزمالك



    «قيراط حظ ولا فدان شطارة!»
    ............(حسن شحاتة)



    «لو تمنيت أن يحترق كل الأهلاوية الذين هزمونى فى حياتى؛ لتحول العالم إلى موقد كبير!»
    ............(أحمد رمزى)



    «إن حكمك الندل طيعه، وإن حكمته.. أدبه!»
    ............(جمال حمزة)



    «مفيش فايدة!»
    ............(فلافيو)

    [/b]
    [/b]

    [/b][/size]

    شكرا للناقد أنور الوراقى




    مع تحياتى

    مستنى الردود


    senderilaa
    senderilaa
    عضو نشط
    عضو نشط


    عدد الرسائل : 480
    العمر : 34
    العمل : طالبه جامعيه
    الهوايات : النت والتمثيل
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 10/03/2008

    خد وهات (نقد فى نقد) Empty رد: خد وهات (نقد فى نقد)

    مُساهمة من طرف senderilaa الجمعة 13 يونيو 2008, 2:44 am

    كانا معنا الكابتن تمام من فوق الكره الارضيه
    ههههههههههههههههههههههههههه
    هو انا مليش فى الكوره اوى بس
    يعنى بحاول افهم اقصد فهمت طبعا
    تقبل مرورى

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 4:10 am