وسع الأهلي الفارق على قمة الدوري الممتاز يوم السبت بعد فوزه على البلدية بهدف من دون مقابل على ملعب الكلية الحربية في آخر مباراة للفريقين في الدور الأول من الدوري.
سجل الهدف الوحيد أحمد بلال بعد مرور ثلاث دقائق من الشوط الثاني بتسديدة بعيدة.
ورفع الأهلي رصيده إلى 39 نقطة بفارق تسع نقاط عن طلائع الجيش صاحب المركز الثاني، والذي يمتلك مباراة مؤجلة أمام الإسماعيلي.
وظل البلدية في المركز الـ14 برصيد 13 نقطة فقط، ولكن المستوى الذي قدمه أمام حامل اللقب يؤهله للبقاء في الممتاز.
واتسم أداء البلدية بالحماس والشجاعة وشكل خطورة على مرمى عصام الحضري غير أن الأهلي استطاع حسم النتيجة بسبب خبرة لاعبيه.
بدأ مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي اللقاء بعبد الحميد حسن في مركز صانع الألعاب خلف رأسي الحربة أحمد بلال ورضا الويشي.
مر الشوط الأول بلا فرص حقيقية إذ شهد محاولات غير ناجحة للتسديد من المعتز بالله إينو وكرة خطيرة تهيأت للويشي قبل دقائق من الاستراحة ولكنه سددها خارج الملعب.
وفي المقابل، اعتمد البلدية على شن هجمات من الجانب الأيسر من الملعب، أسفرت عن أكثر من عرضية لم يستطع المهاجمون استغلالها بصورة سليمة.
تحسن الأداء مع بداية الشوط الثاني لاسيما مع نزول متعب بدلا من حسن، واستطاع المهاجم الدولي خداع دفاع البلدية والقفز من فوق الكرة حتى وصلت إلى بلال الذي تخطى مدافعين وسدد من خارج منطقة الجزاء خارج المرمى.
انفرد بلال بالحارس في الدقيقة 54 ووضع الكرة في الشباك ولكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل.
نشط البلدية وسيطر في أحيان كثيرة على وسط الملعب وأرسل لاعبوه أكثر من عرضية خطيرة إلا أن الضيوف فشلوا في هز الشباك.
سجل الهدف الوحيد أحمد بلال بعد مرور ثلاث دقائق من الشوط الثاني بتسديدة بعيدة.
ورفع الأهلي رصيده إلى 39 نقطة بفارق تسع نقاط عن طلائع الجيش صاحب المركز الثاني، والذي يمتلك مباراة مؤجلة أمام الإسماعيلي.
وظل البلدية في المركز الـ14 برصيد 13 نقطة فقط، ولكن المستوى الذي قدمه أمام حامل اللقب يؤهله للبقاء في الممتاز.
واتسم أداء البلدية بالحماس والشجاعة وشكل خطورة على مرمى عصام الحضري غير أن الأهلي استطاع حسم النتيجة بسبب خبرة لاعبيه.
بدأ مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي اللقاء بعبد الحميد حسن في مركز صانع الألعاب خلف رأسي الحربة أحمد بلال ورضا الويشي.
مر الشوط الأول بلا فرص حقيقية إذ شهد محاولات غير ناجحة للتسديد من المعتز بالله إينو وكرة خطيرة تهيأت للويشي قبل دقائق من الاستراحة ولكنه سددها خارج الملعب.
وفي المقابل، اعتمد البلدية على شن هجمات من الجانب الأيسر من الملعب، أسفرت عن أكثر من عرضية لم يستطع المهاجمون استغلالها بصورة سليمة.
تحسن الأداء مع بداية الشوط الثاني لاسيما مع نزول متعب بدلا من حسن، واستطاع المهاجم الدولي خداع دفاع البلدية والقفز من فوق الكرة حتى وصلت إلى بلال الذي تخطى مدافعين وسدد من خارج منطقة الجزاء خارج المرمى.
انفرد بلال بالحارس في الدقيقة 54 ووضع الكرة في الشباك ولكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل.
نشط البلدية وسيطر في أحيان كثيرة على وسط الملعب وأرسل لاعبوه أكثر من عرضية خطيرة إلا أن الضيوف فشلوا في هز الشباك.
